مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

متى ماعرفنا من هم أعدائنا، سنكتشف من نحن، وكيف يجب أن نتعامل معهم، وكيف تكون نظرتنا إليهم.

متى ماعرفنا من هم أعدائنا، سنكتشف من نحن، وكيف يجب أن نتعامل معهم، وكيف تكون نظرتنا إليهم.

لولا أن [اليهود] واثقون بأن التعليم الذي تتقبله [المرأة] من هنا وهناك، من داخل المناهج، ومن وسائل الإعلام، ومن الثقافة العامة، من هنا وهناك، لولا أنه بالشكل الذي يجعل المرأة كما يريدون هم لما انطلقوا، ولما بذلوا أموالهم، ولما ألحوا علينا أن نعلمها. إذاً هم واثقون بأن ما بين أيدينا مما يعطي العلم والمعرفة من مختلف القنوات هو بالشكل الذي يجعلنا نحن ونساءنا كما يريدون، ما معنى كما يريدون؟ هل أنهم يريدون لنا أن نكون أمة عظيمة، أمة قوية، أمة مهتدية، أمة تبني نفسها؟ لا، هم يريدون أن نكون أمة ضائعة، أمة مدجّنة لهم، أن تكون المرأة نفسها وهي تتعلم، وتتعلم من التلفزيون، ومن المنهج، ومن الندوات الثقافية، من مختلف الوسائل، من المجلات، من الصحف، تتعلم كيف تصبح في الأخير امرأة بعيدة عن أن تنجب عربياً مسلماً، بعيدة عن أن تنجب وتربي أبطالاً مسلمين، بل ستربي جنوداً صهاينة، وتنجب مجتمعاً وأجيالاً يتحولون إلى خدام لهم.

اقراء المزيد
تم قرائته 6016 مرة
Rate this item

الشيء الغائب في أوساط المسلمين هو الغضب لله، بل يصبح الاستسلام للأعداء هو الحكمة.

الشيء الغائب في أوساط المسلمين هو الغضب لله، بل يصبح الاستسلام للأعداء هو الحكمة.

أوليس اليهود هم من يصنعون للشباب نماذج يتعلقون بهم في مجال الفن، في مختلف مجالات الألعاب الرياضية؟ تجد الشاب هو من يتعلق ببطل في الأرجنتين، أو في البرازيل، أو في أي منطقة أخرى وهو يتنكر لكل أعلام تاريخه، ولكل أعلام دينه، بل يتنكر للعظماء من أنبياء الله فلا يلتفت إليهم، ولا يعمل على أن يتحلى بأخلاقهم، والله هو من أمره، وأمر بقية الشباب المسلمين، أمر الناس جميعاً أن يؤمنوا برسل الله كما في آخر [سورة البقرة]: {لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ} (البقرة: من ال آية285). لأن كل نبي من أنبيائه هو عَلَم من أعلامه، ويحتاج الناس إلى أن يقتبسوا من هديه، أن يتأسوا به في مواقفه المشرفة، في مواقفه العظيمة، وكثير من أنبياء الله عُرضت لهم مواقف عظيمة جداً وهم مازالوا في مرحلة شبابهم،

اقراء المزيد
تم قرائته 2282 مرة
Rate this item

أيها الشباب كونوا محسنين بعفتكم وطهارتكم وستحصلون على الحكمة والعلم.

أيها الشباب كونوا محسنين بعفتكم وطهارتكم وستحصلون على الحكمة والعلم.

هكذا يصبح العرب أنفسهم، يصبح المسلمون أنفسهم وكل هذا شاهد على أنه لو تمكنت أمريكا من بلادنا ستجد الكثير والكثير من الشباب قابلين لأن يكونوا عملاء يسخرون النساء كما يعملون في فلسطين، وكما يعملون في لبنان لو تقرؤوا قصص العملاء أشخاصاً فلسطينيين، وأشخاصاً لبنانيين تحولوا إلى عملاء وكان من أكثر الأشياء إغراءً لهم النساء والمال فيتحول إلى عدو يتنكر لدينه، ويعمل على أن يغتال، ويُغتال على يديه العظماء من الأحرار الذين يحاربون من أجل شرفه، ومن أجل وطنه. إن النساء خطيرات جداً إذا أتجه الإفساد إليهن.

اقراء المزيد
تم قرائته 1810 مرة
Rate this item

يعمل اليهود على إفساد المرأة لأنها وسيلة سهلة للإفساد، وهي من تفسد الرجل بسهولة.

يعمل اليهود على إفساد المرأة لأنها وسيلة سهلة للإفساد، وهي من تفسد الرجل بسهولة.

من أين جاء هذا؟ ألم يأتي من عند أولئك الذين قال الله عنهم: {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ} يريدون أن نضل فيعملون جاهدين على أن يخرجوا بناتنا ونساءنا ليزاحمن الآخرين في مكاتب الدوائر الحكومية، وفي مكاتب الشركات، ومكاتب ومنشآت القطاع الخاص {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}. المرأة التي أصبحت متبرجة من أين جاء هذا؟ هل القرآن هو الذي قال لها أم القرآن هو الذي أمر رسول الله (صلي الله عليه وعلى آله وسلم) أن يأمر نساءه وبناته ونساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن، وأن يضربن بخُمُرهن على جيوبهن، وأمرهن بأن يحفظن فروجهن، وأن يغضضن النظر عن الرجال الأجانب؟ أليس هذا هو منطق القرآن؟ من أين جاء التبرج؟ من أين جاء السفور؟ ألم يأت من عند من يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل؟ أولم نضل؟

اقراء المزيد
تم قرائته 1235 مرة
Rate this item

اليهود يسعون بكل الوسائل ليضلونا في كل المجالات {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}.

اليهود يسعون بكل الوسائل ليضلونا في كل المجالات {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}.

ويقول الله سبحانه وتعالى أيضاً عن بني إسرائيل إنهم يشترون الضلالة بالهدى {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ} (النساء:44) أُوتوا نصيباً وافراً من الكتاب، أُورثوا الكتاب، لكن أصبح الكتاب لا قيمة له لديهم، وأصبحوا هم يشترون الضلالة، يبحثون عن الضلالة: الضلالة في أنفسهم‎، والضلالة ليصدروها للآخرين {وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}

اقراء المزيد
تم قرائته 912 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر